كيف اكون جذاب ؟ اليك بعض النصائح

كيف اكون جذاب ؟ اليك بعض النصائح
يبحث غالبية الرجال للظهور بشكل جذاب في كل الأوقات، والكثير يلجأ لتغيير طريقة تسريحة شعره، لكى يصل لهذا النتيجة الذى يبحث عنها والبعض ايضا يهتمون بالموضة الحديثة وأحدث صيحاتها.

ولكن لا يعرفه الكثير أن الجاذبية لا تتوقف عند حد المظهر الخاريجى فقط و لكن هناك أشياء عديدة تساعدك أن تكون بمظهر جذاب، ونستعرض بعض منها فيما يلي أبرز النصائح التي تجعلك جذابا:

اولا :

الابتسامة
وأظهرت دراسة بالعلاقة بين الجاذبية والابتسامة، و وجدت أن الابتسامة له تأثير كبير على الجاذبية للرجل ، وان الوجوه المبتسمة أكثر جاذبية، من غيرها التي ظهرت بشكل أقل.

ثانيا:

البساطة
ان البساطة عاملا مهمة للغاية في جاذبية الرجل، فالبساطة تكون في الملبس والمظهر الجيد والسلوك تضيف للرجل جاذبية لا تقاوم ولا يجب أن ترتدي ملابس بسعر مبالغ فية حتى تكون جذابا، فخير الأمور الوسط والبساطة سر الجاذبية.

ثالثا:

القائد

ظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص ضمن مجموعة معينة ينجذبون نحو القائد أكثر من الأشخاص خارج الفريق، فإن المدير في شركة ما يمكن أن يبدو جذاباً بالنسبة للموظفين، في حين أن الناس خارج الشركة قد لا يرون ذلك.

رابعا: 

المرح
أكدت العديد من الدراسات أن النساء يفضلن الرجال القادرين على إضحاكهن، كما أن تأثير الشعور بالفكاهة على انجذاب المرأة للرجل يمكن تفسيره بأن الأشخاص المرحين يعتبرون اجتماعيين وأكثر ذكاء، وهذا ما تبحث عنه المرأة، مما يدفعها للإنجذاب نحو الرجال المرحين.

خامسا:

الإيجابية
رؤية الشخص يفكر بإيجابية ويطرح حلولا غير تقليدية، تجعله أكثر جاذبية في عيون المحيطين به، حيث إن الناس عندما يسمعون عن لطف شخص ما كانوا يجدونه أكثر جاذبية، كما أن الخصائص الشخصية مرتبطة بجاذبية الوجه، فالسلوك الإيجابي يمكن أن يعزز هذه الجاذبية في حين أن الخصال السلبية يمكن أن تقلل منها، فاحرص دائما على أن تكون أكثر إيجابية لتزيد من نسبة جاذبيتك في عيون الآخرين.

سادسا:

الأصدقاء
ووجدت دراسة أخرى أن الرجال يظهرون بشكل أفضل وجاذبية أكبر عندما يكونون ضمن مجموعة، لذا احرص على أن تحيط نفسك دائماً بالأصدقاء الذين يمنحوك جاذبية أكثر.

سابعا:

الحديث العميق
وفي إحدى الدراسات قام الباحثون بمنح فريقين من الأشخاص 45 دقيقة للإجابة عن عدد من الأسئلة، الفريق الأول حصل على سؤال عن حديث مختصر وسريع، أما الثاني فمُنح سؤالا أكثر عمقاً، واتضح أن الأشخاص الذين تحدثوا بعمق أكثر شعروا بارتباط أكبر، ووقع اثنان من هذه المجموعة في الحب بسبب شعورهما بجاذبية الآخر.